كان صامتا هادئا...حتى نسماته كانت ثقيلة جدا...ولم يكن هناك أحد...حتى أنا لم أكن هناك...لم يكن البحر بحرا اليوم ...فقط حبر أزرق جميل اللون..
فقد كان صمته رسالة...وكانت زرقته الشديدة...رسالة قال لا تسأليني مجددا...تجدين الجواب عند حبرك الأزرق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق