ليكن..
ربما كنا ضحايا اعلام خبيث يتلاعب بالضوء يسلطه على ما يسيء إلينا ويحوله عن مآسينا.. فليكن ذلك
هل نكتفي بحمل مرايا تعكس صورهم القميئة.. أم نطهر جراحنا التي تراكمت الدماء والأتربة عليها حتى تعفنت فأنتجت جراثيم تفتك بأجسادنا وتهدد حياتنا!
ما الأولية الآن ..فتح الجرح وتعقيمه أم تذكير من يشتمنا بسبب رائحته العفنة.. أنه المجرم الخبيث الذي طعننا.. ثم منع الدواء والماء عنا !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق