الشمس تشرق دائما

في قلعة الثوار ... في جزائر الاحرار... ننثر عليكم ورودا وازهار

السبت، 31 ديسمبر 2016

2016 تلفظ أنفاسها الأخيرة


لقد كانت سنة قطعت أنفاسي .. انهيت مغامرة عملية بفشل .. أسوء مافيه أنه كان خارجا عن نطاق سيطرتي
2016 سنة صالحتني صحتي فيها تدريجياً .. سنة هدنة نسبية مع المرض واتمنى ان تكون السنة القادمة للنصر المؤزر
2016 حطمت غروري عن آخره .. وهذا أمر اشكرها عليه .. رأيتني فيها بشعة ومقيتة للحد الذي لم أتخيل ان تعكسه مرآتي يوما ..
2016 اختبرت نفسي المكتشفة في أماكن لم أعهدها .. حاولت أن أتغير .. أن أستسلم .. أن ارتاح و أتبع التيار .. فكدت أختنق
2016 كرهت نفسي واحتقرتها .. عاديتها .. تبرأت منها .. حتى بت أراها كياناً غريباً عني .. عندها فقط فهمتها .. غفرت لها وسامحتها
2016 .. آخر عهدي بالأحلام الكبرى المستحيلة ..
2016 سنة اصطدامي بالواقع .. سنة التقشف وترشيد الطموح .. بل كانت سنة التغييرات الكبرى لكن ورغم كل شيء رغم الإرهاق الذي اشعر به .. أحسن أني سأكون بخير ..و سأصل مادمت أرى ظﻻل طريقي و أعرف اتجاهي رغم الضبابية الشديدة
2017 ستكون ورشة مفتوحة .. أعيد فيها صياغة قوانيني البالية .. وترتيب أولوياتي .. اتدرب فيها على التعامل مع المعطيات الجديدة والأحلام الصغيرة .. وسأعيد كتابة دستوري من جديد وسيكون دستورا واقعيا ﻻ يشبه الدستور السابق وأنا متفائلة بها .. فلطالما احببت الرقم 17 .. وانا متحمسة لرؤية النسخة المحدثة مني
لذاتي أتمنى أن لا يبقى أمر مؤجل ل 2018
لأصدقائي أتمنى كثيرا من الأخبار السعيدة والنجاحات .. كي أفرح بها
للعالم أتمنى السكينة والسلام .. وان كان الجنون حتميا فأتمنى دماء أقل2016 تلفظ انفاسها الأخيرة ..
لقد كانت سنة قطعت أنفاسي .. انهيت مغامرة عملية بفشل .. أسوء مافيه أنه كان خارجا عن نطاق سيطرتي
2016 سنة صالحتني صحتي فيها تدريجياً .. سنة هدنة نسبية مع المرض واتمنى ان تكون السنة القادمة للنصر المؤزر
2016 حطمت غروري عن آخره .. وهذا أمر اشكرها عليه .. رأيتني فيها بشعة ومقيتة للحد الذي لم أتخيل ان تعكسه مرآتي يوما ..
2016 اختبرت نفسي المكتشفة في أماكن لم أعهدها .. حاولت أن أتغير .. أن أستسلم .. أن ارتاح و أتبع التيار .. فكدت أختنق
2016 كرهت نفسي واحتقرتها .. عاديتها .. تبرأت منها .. حتى بت أراها كياناً غريباً عني .. عندها فقط فهمتها .. غفرت لها وسامحتها
2016 .. آخر عهدي بالأحلام الكبرى المستحيلة ..
2016 سنة اصطدامي بالواقع .. سنة التقشف وترشيد الطموح .. بل كانت سنة التغييرات الكبرى لكن ورغم كل شيء رغم الإرهاق الذي اشعر به .. أحسن أني سأكون بخير ..و سأصل مادمت أرى ظﻻل طريقي و أعرف اتجاهي رغم الضبابية الشديدة
2017 ستكون ورشة مفتوحة .. أعيد فيها صياغة قوانيني البالية .. وترتيب أولوياتي .. اتدرب فيها على التعامل مع المعطيات الجديدة والأحلام الصغيرة .. وسأعيد كتابة دستوري من جديد وسيكون دستورا واقعيا ﻻ يشبه الدستور السابق وأنا متفائلة بها .. فلطالما احببت الرقم 17 .. وانا متحمسة لرؤية النسخة المحدثة مني
لذاتي أتمنى أن لا يبقى أمر مؤجل ل 2018
لأصدقائي أتمنى كثيرا من الأخبار السعيدة والنجاحات .. كي أفرح بها
للعالم أتمنى السكينة والسلام .. وان كان الجنون حتميا فأتمنى دماء أقل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق